Logo
English
القائمة
  • الرئيسية
  • عن الوزارة
    • رؤية الوزارة
    • مهام الوزارة
    • عن الوزيرة
    • وزراء التخطيط
  • التخطيط والمتابعة
    • مؤشرات الناتج المحلي
    • رؤية مصر 2030
    • برامج وخطط
    • المشروع القومي لتطوير قري الريف المصري حياة كريمة
    • منظومة أداء
    • المنظومة المتكاملة لإعداد ومتابعة الخطة الاستثمارية
  • التنمية الاقتصادية
    • المعيار الدولى لنشر البيانات
    • بيانات الحسابات القومية
  • إصدارات وتقارير
    • إصدارات الوزارة
      • التقرير السنوي للوزارة
      • تقارير توطين أهداف التنمية المستدامة
      • التقارير الطوعية المحلية على مستوى المحافظات
      • دليل معايير الاستدامة البيئية
      • مراجعة الحوكمة العامة في مصر
      • الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل في مصر
      • التقرير الوطني الطوعي
      • دليل الخطة المستجيبة للنوع الاجتماعي
      • الإدارة الاستراتيجية
      • أوراق تحليل بيانات التعداد الاقتصادي
      • خطة المواطن
      • تقرير متابعة الاداء الاقتصادي والاجتماعي
      • تقرير الحصاد
      • المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية
      • آثار كوفيد-19 على الاقتصاد المصري
      • كن سفيرًا
    • مصر في التقارير الدولية
  • الإعلام
    • بيانات صحفية
    • مكتبة الصور
    • الوظائف
  • تواصل معنا

اليوم، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك باجتماع المائدة المستديرة لمحافظي مجموعة البنك الإسلامي للتنمية

الرئيسية / الإعلام / بيانات صحفية / اليوم، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك باجتماع المائدة المستديرة لمحافظي مجموعة البنك الإسلامي للتنمية



04 سبتمبر 2021

شاركت اليوم، الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ومحافظ مصر لدى مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في اجتماع المائدة المستديرة للمحافظين، والمنعقد على هامش الاجتماع السنوي السادس والأربعين لمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية المنعقد بمدينة طشقند بجمهورية أوزبكستان.وخلال كلمتها، أكدت السعيد أنه من العوامل الأساسية لنجاح التجربة المصرية في التعامل مع جائحة كوفيد 19– والتي جعلها تحظى بإشادة العديد من المؤسسات الدولية- التحرّك السريع للدولة باتخاذ سياساتٍ استباقيةٍ اعتمدت على خطةٍ واضحةٍ ومدروسةٍ تحفظ التوازن بين الحفاظ على صحةِ المواطن وبين استمرارِ عجلة النشاطِ الاقتصادي، فقدمت الدولة حزمة مالية تحفيزية تجاوزت 2% من النتاج المحلي الإجمالي (100 مليار جنيه)، كما استهدفت الإجراءات التي اتخذتها الدولة كافة الفئات والقطاعات المتضررة من أجل التخفيف من آثار الجائحة بما يشمل تطبيق سياسات نقدية ومالية تحفيزية لدعم هذه الفئات والقطاعات، هذا بالإضافة الى أن جهود الإصلاحات التي نفذتها الدولة المصرية في الأعوام السبعة الأخيرة عززت قدرتها على الصمود، حيث أنه ونتيجة لتلك التدخلات من جانب الدولة، تُعد مصر من الدول القليلة التي حافظت على معدل نمو إيجابي خلال أزمة تفشي الجائحة كورونا. وأشارت السعيد إلى تنفيذ الدولة عدد كبير من المبادرات التنموية ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي، ومنها مبادرة "حياة كريمة" وهي تجربة مصرية خالصة وتُعد أكبر مبادرة تنموية في تاريخ مصر والعالم، سواء وفقاً لعدد المستفيدين (4670 قرية تضم نحو 56 مليون مواطن، بما يزيد عن نصف سكان مصر)، وكذلك في حجم المخصصات المالية نحو 52 مليار دولار(800 مليار جنيه). وتتويجاً لنجاح هذه المبادرة، تم إدراجها من قِبَل الأمم المتحدة ضمن أفضل الممارسات الدولية" SDGs Good Practices ، وذلك لكونها محددة وقابلة للتحقق ولها نطاق زمني، وقابلة للقياس، وتتلاقى مع العديد من أهداف التنمية المستدامة الأممية.وأوضحت السعيد أن مجموعة البنك يمكن أن تلعب دورًا مهمًا في تنفيذ خطط التنمية الوطنية للبلدان الأعضاء وبما يساهم في تعزيز خلق فرص العمل للشباب من خلال التوسع في التمويلات الموجّهة لقطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وفقاً لشروط مالية مناسبة لطبيعة هذه المشروعات، وبما يساعد في ربط هذه المشروعات بالمشروعات الكبرى ويعزز وضعها في سلاسل القيمة المحلية والدولية، وذلك في ضوء الدور المهم الذي يلعبه هذا القطاع في خلق فرص العمل اللائق والمنتج خصوصًا لفئة الشباب والنساء، ولتميّزه بتحقيق قيمةٍ مضافةٍ عاليةٍ وتحقيق التنمية المكانية والمساهمة في التوازن الإقليمي للتنمية. كما يمكن أن تلعب مجموعة البنك دوراً مهمًا في تحفيز ريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر بين الشباب، وتعظيم الاستفادة من صندوق "التحول" الذي أطلقه البنك لمأسسة جهوده في دعم مبادرات العلوم والابتكار وريادة الأعمال برأس مال 500 مليون دولار.وحول مجالات التركيز الرئيسة للبنك الإسلامي للتنمية في دفع النمو الاقتصادي الأخضر أكدت السعيد أنه يوجد العديد من التدخلات التي يمكن أن يُسهِم بها البنك في تعزيز جهود الدول لدفع النمو الأخضر، خصوصًا وأن قضية التعامل مع تغير المناخ، وتبنى أنماط الإنتاج والمشروعات المتوافقة مع المعايير البيئية العالمية، تُعَد من القضايا المُشتركة التي تهم الدول الأعضاء، حتى وإن اختلفت استراتيجية كل دولة في هذا المجال.وأضافت السعيد أن مصر، تولي أهمية قصوى للنمو الاقتصادي الأخضر، حيث أعدّت الدولة المصرية (بالتعاون بين وزارتي التخطيط والتنمية الاقتصادية والبيئة) أول دليل لمعايير الاستدامة البيئية في خطة التنمية الـمُستدامة، تحت مُسمى الإطار الاستراتيجي للتعافي الأخضر، بهدف توفير الـمعايير الإرشادية لدمج معايير التنمية الـمُستدامة في الخطط التنموية بما يُعظّم الـمردود التنموي ويُحسّن جودة حياة الـمُواطنين. وتستهدف الدولة مُضاعفة نسبة الاستثمارات العامة الخضراء من 15% عام 20/2021 إلى 30% في خطة عام 21/2022، لتُصبِح 50% بنهاية عام 24/2025. وفي هذا الإطار، تعطى الدولة أولوية في تمويل الـمُبادرات والمشروعات الاستثمارية الخضراء، منها التوسع في شبكة مترو الانفاق، مشروعات تحلية المياه، ومشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة. فمصر لديها أكبر محطة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية في العالم في "بنبان" في أسوان، كذلك لديها واحدة من أكبر المحطات لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في جبل الزيت. كل ذلك يأتي في إطار رؤية وتوجّهات الحكومة للتعافي الأخضر، وليكون لمصر السَبق في منطقة الشرق الأوسط في مجال تخضير خطة الدولة، كما يتم العمل لتعميم هذه الدليل ليشمل استثمارات القطاع الخاص.كذلك تم من خلال التعاون بين وزارتي المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية، إطلاق مصر السندات الخضراء في سبتمبر 2020 بقيمة 750 مليون دولار، لتوفير التمويل للمشروعات الخضراء، مما يجعلها إحدى الدول الرائدة في هذا المجال بالشرق الأوسط وأفريقيا، بالإضافة إلى ذلك يتم حالياً إعداد "الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين"، لاستكشاف فرص إنتاج واستخدام ونقل الهيدروجين كمصدر للطاقة، وخاصة الهيدروجين الأزرق والأخضر، فكل هذه المشروعات والقطاعات تعزز فرص النمو الاقتصادي الأخضر والتي يمكن ان توليها مجموعة البنك أولوية في تمويلاتها.واختتتمت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية كلمتها بتسليط الضوء على الدعم المطلوب من البنك الإسلامي للتنمية لتحفيز صناعة التمويل الإسلامي في البلدان الأعضاء لتعبئة موارد إضافية من أجل التنمية موضحة أن البنك الإسلامي للتنمية يمكن أن يلعب دورًا  فاعلاً من واقع الخبرات المتراكمة لدى مؤسسات الأعضاء في مجال صناعة التمويل الإسلامي، خصوصًا في ضوء حاجة العديد من الدول الأعضاء للدعم المؤسسي وبناء القدرات والكوادر اللازمة لتحفيز هذا التمويل وتنميته، فمع الإشادة بالدور الذي يلعبه البنك في هذا المجال، إلا أنه من المهم التوسع في تقديم الدعم الفني للدول الأعضاء لتشجيع الصيرفة الإسلامية والمنتجات المالية مثل الصكوك وربطها بجهود الدول واحتياجاتها في تمويل برامج ومشروعات التنمية المستدامة.

  • شارك علي تويتر
  • تم النسخ بنجاح
الخبر السابق
كل الأخبار
الخبر التالي

بيانات الحسابات القومية

بيانات الحسابات القومية

تواصل معنا

تواصل معنا

logo

رؤية مصر 2030

رؤية مصر 2030

app

أحدث الفيديوهات

المزيد من الفيديوهات

بيانات صحفية

اقرأ المزيد

مزيد من الأخبار

21 Jun
وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعلن خطة المواطن الاستثمارية لمحافظة الاسماعيلية لعام *24/2025
21 Jun
*وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعلن خطة المواطن الاستثمارية لمحافظة دمياط لعام *24/2025
20 Jun
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية بشأن الانتهاء من الشق الاقتصادي لآلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة

من الموقع

  • رؤية الوزارة
  • برامج وخطط
  • وظائف
  • نبذة عن رؤية مصر 2030
  • بيانات الحسابات القومية
  • بيانات صحفية
  • خطة المواطن

مواقع ذات صلة

  • رؤية مصر 2030
  • إرادة - مبادرة إصلاح مناخ الأعمال في مصر
  • معهد التخطيط القومي
  • الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
  • جائزة مصر للتميز الحكومي
  • تطبيق شارك 2030
  • المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة
  • مرصد إجراءات كوفيد 19
  • المكتبة الالكترونية لوزارة التخطيط

تواصل معنا

  • الهاتف : 24070700-202
  • فاكس : 24070882
  • العنوان : الحي الحكومي - العاصمة الإدارية الجديدة

مقر الوزارة

كل الحقوق محفوظة - وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية و التعاون الدولي 2025

عن الموقع