Logo
English
القائمة
  • الرئيسية
  • عن الوزارة
    • رؤية الوزارة
    • مهام الوزارة
    • عن الوزيرة
    • وزراء التخطيط
  • التخطيط والمتابعة
    • مؤشرات الناتج المحلي
    • رؤية مصر 2030
    • برامج وخطط
    • المشروع القومي لتطوير قري الريف المصري حياة كريمة
    • منظومة أداء
    • المنظومة المتكاملة لإعداد ومتابعة الخطة الاستثمارية
  • التنمية الاقتصادية
    • المعيار الدولى لنشر البيانات
    • بيانات الحسابات القومية
  • إصدارات وتقارير
    • إصدارات الوزارة
      • السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية: السياسات الداعمة للنمو التشغيل
      • التقرير السنوي للوزارة
      • تقارير توطين أهداف التنمية المستدامة
      • التقارير الطوعية المحلية على مستوى المحافظات
      • دليل معايير الاستدامة البيئية
      • مراجعة الحوكمة العامة في مصر
      • الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل في مصر
      • التقرير الوطني الطوعي
      • دليل الخطة المستجيبة للنوع الاجتماعي
      • الإدارة الاستراتيجية
      • أوراق تحليل بيانات التعداد الاقتصادي
      • خطة المواطن
      • تقرير متابعة الاداء الاقتصادي والاجتماعي
      • تقرير الحصاد
      • المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية
      • آثار كوفيد-19 على الاقتصاد المصري
      • كن سفيرًا
    • مصر في التقارير الدولية
  • الإعلام
    • بيانات صحفية
    • مكتبة الصور
    • الوظائف
  • تواصل معنا

كل ما تريد معرفته عن «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية: السياسات الداعمة للنمو والتشغيل»

الرئيسية / الإعلام / بيانات صحفية / كل ما تريد معرفته عن «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية: السياسات الداعمة للنمو والتشغيل»



26 سبتمبر 2025

الدكتورة رانيا المشاط: الاقتصاد المصري يمضي بثبات من خلال الإصلاح المستمر لزيادة الإنتاجية والتصدير وجذب الاستثمارات

 

ترجمة سياسات الإصلاح الهيكلي إلى مستهدفات كمية واضحة ومتابعة مستمرة مع مختلف الوزارات لتنفيذ الإصلاحات

 

السردية الوطنية تستهدف "خلخلة" قطاعات الاقتصاد الحقيقي وزيادة الموارد والاستفادة من الإمكانات الكبيرة للاقتصاد المصري

 

5 فصول حول استقرار الاقتصاد الكلي والاستثمار الأجنبي المباشر والتنمية الصناعية وكفاءة سوق العمل والتخطيط الإقليمي لتوطين التنمية الاقتصادية

 

وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أطلقت حوارًا مجتمعيًا مع مختلف الخبراء والمتخصصين يستمر على مدار شهرين

 

استعرضت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، محاور وفصول «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية»، التي تم إطلاقها في 7 سبتمبر الجاري، لتحقيق التكامل بين رؤية مصر 2030 وبرنامج عمل الحكومة، وذلك في إطار الدور الذي تقوم به الوزارة وفقًا لقانون التخطيط العام للدولة رقم 18 لعام 2022 الذي ينص على رسم المنظومة المتكاملة للتخطيط التنموي وتحديد الرؤية والاستراتيجيات ذات الصلة ومتابعة تنفيذها على المستويات القومية والإقليمية والقطاعية، وربطها بسياسات الاقتصاد الكلي، وتحسين كفاءة استخدام الموارد المحلية والأجنبية بما يتسق مع قانون المالية العامة الموحد رقم 6 لعام 2022.

وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية»، تعمل على التحول إلى نموذج اقتصادي يقوم على تكامل الأولويات وترابطها، بما يضمن مسارًا متماسكًا لتحقيق نمو شامل ومستدام، يبدأ بإعادة توجيه السياسات الصناعية والتجارية نحو القطاعات القابلة للتبادل التجاري، وربط مخرجات التعليم باحتياجات سوق العمل، وتكثيف جهود تحسين بيئة الأعمال وتبسيط الإجراءات التنظيمية، بالإضافة إلى "خلخلة" قطاعات الاقتصاد الحقيقي وزيادة القيمة المضافة والاستفادة من الإمكانات الكبيرة للاقتصاد المصري.

وأضافت «المشاط»، أن السياق، البرنامج الوطني للإصلاحاتالهيكلية يُعد الأداة الرئيسية التي تعتمد عليها الدولة لترجمةالأهداف سالفة الذكر إلى واقع ملموس، فهو الإطار التنفيذي الذييُُترجم الرؤية الاقتصادية إلى سياسات وإجراءات عملية تعالجالاختلالات المؤسسية والتنظيمية والهيكلية في الاقتصاد، وتؤسسلنمو أكثر استدامة وشمولًا، حيث يستند البرنامج إلى ثلاثة محاوررئيسية: تعزيز استقرار الاقتصاد الكلي، زيادة قدرة التنافسيةالاقتصادية وتحسين بيئة الأعمال، ودعم الانتقال الأخضر.

وأضافت أن جوهر الإصلاحات الهيكلية يتمثل في توحيد الجهاتوالرسوم، وتحسين كفاءة الجهاز الإداري للدولة، مع إعادة تعريفدور الدولة الذي سبق والإشارة إليه بحيث تنسحب تدريجيًا منالأنشطة الاقتصادية، وتتحول إلى دور المنظّّم والمروّج والمحفّز للاستثمار، لا سيما الاستثمار الأجنبي المباشر. ويُُسهم هذاالتحول في تعزيز مشاركة القطاع الخاص، وتوليد فرص العمل،وزيادة الصادرات، وتحسين مستوى المعيشة، وبالتالي تحقيقأهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية على المديين المتوسطوالطويل.

استقرار الاقتصاد الكلي

وفي ضوء أهمية الاستقرار الاقتصادي الكلي كعنصر أساسيلتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، يسلط الفصل الأول الضوء علىعدد من التحديات الهيكلية التي تواجه الاقتصاد المصري، وعلىرأسها الفجوة المزمنة بين الادخار والاستثمار، وضعف الإنتاجية،وصعوبة تعبئة الموارد المحلية، إلى جانب الحاجة إلى رفع كفاءةإدارة الاستثمار العام. ويستعرض الفصل السياسات المقترحةلتعزيز مرونة الاقتصاد المصري واستدامته المالية، من خلال تحسينكفاءة تخصيص الموارد وتوجيهها نحو القطاعات الإنتاجيةوالتصديرية ذات الأولوية. كما يركز الفصل على أهمية التكامل بينقانون التخطيط العام رقم 18 لسنة 2022 وقانون المالية العامةالموحد رقم 6 لسنة 2022، وتفعيل اللائحة التنفيذية لقانونالتخطيط، بما يسهم في تحديد الفجوات التنموية على المستويين القومي والمحلي.

كما يتناول الفصل أهمية مواءمة الخطة الاستثمارية للدولة معالموازنة متوسطة الأجل، وضرورة تطوير إطار مؤسسي لتحديد فجوةالتمويل ومصادرها، وضمان الاتساق بين السياسات الاقتصاديةالمختلفة في سياق تنفيذ البرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية.

بالإضافة إلى استعراض جهود تفعيل الاستراتيجية الوطنيةالمتكاملة لتمويل التنمية، بهدف تعبئة الموارد المحلية والدوليةوتوجيهها بشكل فعال لدعم القطاعات ذات الأولوية ودعم التحول إلىالاقتصاد الأخضر، مع استهداف رفع نسبة الاستثمارات العامةالخضراء إلى 70 % بحلول عام 2030، ودمج البعد البيئي فيعملية التخطيط التنموي. ويختتم الفصل بعرض التوجهات العامةللسياسة المالية، والتي تركز على تحفيز القطاع الخاص، 

وتحقيق التوازن بين الإيرادات والنفقات، ورفع كفاءة الاستثمار والإنفاق الحكومي، بما يسهم في خلق حيز مالي يتيح توسيع الإنفاق علىأولويات التنمية، وفي مقدمتها التعليم، والصحة، والحمايةالاجتماعية.

الاستثمار الأجنبي المباشر

بينما يتناول الفصل الثاني، الاستثمار الأجنبي المباشر، باعتباره ليس آلية لسد الفجوة التمويلية فحسب، بل محركًا استراتيجيًا لتوطين المعرفة ونقل التكنولوجيا وتعزيز التكامل مع سلاسل القيمة العالمية، وخلق وظائف ذات إنتاجية مرتفعة بما يُحفز النمو الإنتاجي طويل الأجل. كما يستعرض مجموعة من المحاور المتعلقة بتعزيزالاستثمار وتحفيز النمو الاقتصادي، من خلال تحديد القطاعاتذات الأولوية والجاهزة للترويج، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنيةلتعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر. 

ويبرز الفصل الترابط بين أولويات جذب الاستثمار وقطاعات التجارةوالصناعة، بما يعكس التوجه نحو توجيه الاستثمارات نحو الأنشطةالإنتاجية ذات القيمة المضافة العالية. كما يتناول الفصل اتساق هذاالتوجه مع الاستراتيجية الوطنية للتشغيل، من خلال التركيز على القطاعات ذات الإمكانات المرتفعة للنمو وتوليد فرص العمل المستدامة. ويسُلطَ الضوء على الدور المتزايد لريادة الأعمال والشركات الناشئة في جذب الاستثمارات، مع التأكيد على أهمية“ميثاق الشركات الناشئة في مصر"، كأداة تنظيمية داعمة لتوسيع هذا الدور. 

ويتناول الفصل أيضًا التحول الهيكلي في تصور الدولة لدورهافي النشاط الاقتصادي، من خلال تمكين القطاع الخاص ليقود جهود التنمية الاقتصادية، إلى جانب استعراض السياسات والإصلاحات الرامية إلى تحسين مناخ الاستثمار، وتهيئة بيئة أعمال تنافسية وجاذبة، بما يتماشى مع معايير تقرير «جاهزية بيئةالأعمال».

التنمية الصناعية

ويتناول الفصل الثالث استراتيجية التنمية الصناعية، ووثيقة السياسات التجارية، حيث يركز على تحديد القطاعات الصناعية والتجارية ذات الأولوية، ويقدم رؤية جديدة وشاملة لتعزيز أداء التجارة الخارجية وتحفيز الصادرات، كما يستعرض الفصل الإصلاحات المطلوبة لتسريع وتيرة النمو في القطاعين الصناعيوالتجاري، مع التأكيد على التكامل مع استراتيجيات الاستثمارالأجنبي المباشر والتشغيل. كما يولي أهمية خاصة لجهود الحكومةفي مواجهة تداعيات آلية تعديل الحدود الكربونية بما يضمن الحفاظعلى النفاذ إلى الأسواق الأوروبية وتعزيز تنافسية الصادرات المصرية.

ويستعرض الفصل الثالث، جهود الدولة في وضع الاستراتيجية الوطنية للتنمية الصناعية وتكاملها مع الاستراتيجية الوطنية لتعزيز التجارة الخارجية، كما يبرز وثيقة السياسات التجارية لمصر، والتكامل مع استراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر، كما يتضمن نظرة قطاعية على قطاعات الزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، والسياحة، والطاقة، باعتبارها من القطاعات الرئيسية التي تُعزز التحول الهيكلي في الاقتصاد المصري.

تعزيز كفاءة ومرونة سوق العمل

وانطلاقًا من أهمية تنمية رأس المال البشري وتعزيز بيئة الابتكار وريادة الأعمال ضمن النموذج الاقتصادي الجديد، يركز الفصل الرابع على تعزيز كفاءة ومرونة سوق العمل، من خلال الاستراتيجية الوطنية للتشغيل باعتبارها محورًا أساسيًا لتحقيق النمو وتعزيز الإنتاجية وتعزيز فرص العمل اللائقة، لاسيما للشباب والنساء.

ويعكس هذا التوجه التزامًا بتوجيه جزء متزايد من الاستثمارات العامة نحو قطاعات التعليم، والصحة، والتعليم الفني، بهدف بناء منظومة مهارية متكاملة تلبي احتياجات الاقتصاد الإنتاجي، وتعزز التوافق بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل من خلال تطويرالمهارات الفنية والتقنية، وتحسين جودة التدريب المهني، بما سُُهمفي معالجة اختلالات سوق العمل وزيادة معدلات التشغيل والاندماج في الاقتصاد الرسمي. وفي موازاة ذلك، تعمل الدولة على تعزيز بيئة ريادة الأعمال والابتكار من خلال إصلاح الأطر التشريعية والتنظيمية، وتيسير النفاذ إلى التمويل، وتطوير الحوافز الموجهة للقطاعات الناشئة.

التخطيط الإقليمي لتوطين التنمية الاقتصادية

وفي هذا السياق يتناول الفصل الخامس الجهود المبذولة لتفعيل قانون التخطيط العام للدولة على المستويات القومية والقطاعية والإقليمية والمحلية، بما يعزز كفاءة منظومة التخطيط ويضمن تكاملاً لأهداف التنموية. ويبرز في هذا الإطار ثلاثية التوطين الفعّّال، التي تقوم على الدمج المتكامل بين البرامج المحلية المطوّّرة وخطط المواطن وآليات المشاركة المجتمعية، إلى جانب التركيز على توطين أهدافالتنمية المستدامة على مستوى المحافظات، بما يحقق العدالة المكانية في توزيع الاستثمارات والخدمات. 

ويؤكد الفصل على الدور المحوري للبيانات والأدلة في صياغة سياسات تنموية دقيقة وفعّّالة، من خلال الاعتماد على الدراسات الإحصائية والمؤشرات التنموية، وتوظيفها في تحديد أولويات التدخل وتوجيه الموارد للمناطق الأكثر احتياجًًا. 

ويتناول أيضًًا آليات تعزيز التنافسية بين المحافظات، وفي مقدمتها مؤشر تنافسية المحافظات. ويبرز كذلك المشروع القومي لتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، كأحد أكبر برامج التنمية المكانية الشاملة، إضافة إلى منصة“مصدر” المخصصة لرصد ومتابعة مؤشرات التنمية المستدامة. 

وفي سياق دمج البعد البيئي في التنمية المحلية، يسلط الفصل الضوء على جهود توطين العمل المناخي من خلال المبادرات الوطنية، مثل المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية وبرنامج “نُُوفي”،وغيرها من المبادرات التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة على المستوى المحلي.

 

شارك برأيك في السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية

‏ ‏https://mped.gov.eg/NationalNarrativ

  • شارك علي تويتر
  • تم النسخ بنجاح
الخبر السابق
كل الأخبار
الخبر التالي

بيانات الحسابات القومية

بيانات الحسابات القومية

تواصل معنا

تواصل معنا

logo

رؤية مصر 2030

رؤية مصر 2030

app

أحدث الفيديوهات

المزيد من الفيديوهات

بيانات صحفية

اقرأ المزيد

مزيد من الأخبار

26 Sep
وزيرا «التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي» و«التربية والتعليم والتعليم الفني» يتابعان تطورات تنفيذ الخطة الاستثمارية لقطاع التعليم للعام المالي 2025/2026 والتوسع في المدارس الفنية
25 Sep
انطلاق الحوار المجتمعي حول «السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية» بمشاركة واسعة من خبراء الاقتصاد والقطاع الخاص والبرلمانيين وممثلي الأحزاب والكتاب والمفكرين
25 Sep
مصر وكوريا الجنوبية تعززان شراكتهما الاستراتيجية بتوقيع منحة مشروع تطوير تكنولوجيا صيانة السيارات الخضراء في 4 مراكز بمصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني

من الموقع

  • رؤية الوزارة
  • برامج وخطط
  • وظائف
  • نبذة عن رؤية مصر 2030
  • بيانات الحسابات القومية
  • بيانات صحفية
  • خطة المواطن

مواقع ذات صلة

  • رؤية مصر 2030
  • إرادة - مبادرة إصلاح مناخ الأعمال في مصر
  • معهد التخطيط القومي
  • الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
  • جائزة مصر للتميز الحكومي
  • تطبيق شارك 2030
  • المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة
  • مرصد إجراءات كوفيد 19
  • المكتبة الالكترونية لوزارة التخطيط

تواصل معنا

  • الهاتف : 24070700-202
  • فاكس : 24070882
  • العنوان : الحي الحكومي - العاصمة الإدارية الجديدة

مقر الوزارة

كل الحقوق محفوظة - وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية و التعاون الدولي 2025

عن الموقع