Logo
English
القائمة
  • الرئيسية
  • عن الوزارة
    • رؤية الوزارة
    • مهام الوزارة
    • عن الوزيرة
    • وزراء التخطيط
  • التخطيط والمتابعة
    • مؤشرات الناتج المحلي
    • رؤية مصر 2030
    • برامج وخطط
    • المشروع القومي لتطوير قري الريف المصري حياة كريمة
    • منظومة أداء
    • المنظومة المتكاملة لإعداد ومتابعة الخطة الاستثمارية
  • التنمية الاقتصادية
    • المعيار الدولى لنشر البيانات
    • بيانات الحسابات القومية
  • إصدارات وتقارير
    • إصدارات الوزارة
      • التقرير السنوي للوزارة
      • تقارير توطين أهداف التنمية المستدامة
      • التقارير الطوعية المحلية على مستوى المحافظات
      • دليل معايير الاستدامة البيئية
      • مراجعة الحوكمة العامة في مصر
      • الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل في مصر
      • التقرير الوطني الطوعي
      • دليل الخطة المستجيبة للنوع الاجتماعي
      • الإدارة الاستراتيجية
      • أوراق تحليل بيانات التعداد الاقتصادي
      • خطة المواطن
      • تقرير متابعة الاداء الاقتصادي والاجتماعي
      • تقرير الحصاد
      • المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية
      • آثار كوفيد-19 على الاقتصاد المصري
      • كن سفيرًا
    • مصر في التقارير الدولية
  • الإعلام
    • بيانات صحفية
    • مكتبة الصور
    • الوظائف
  • تواصل معنا

وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك في فعاليات افتتاح محور التعمير بالإسكندرية بحضورالسيد رئيس الجمهورية

الرئيسية / الإعلام / بيانات صحفية / وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تشارك في فعاليات افتتاح محور التعمير بالإسكندرية بحضورالسيد رئيس الجمهورية



05 ديسمبر 2022

شاركت اليوم، الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية في فعاليات افتتاح محور التعمير بالإسكندرية وذلك بحضورالسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.وخلال كلمتها، أشارت الدكتورة هالة السعيد إلى التحديات الأخيرة والصدمات التي يشهدها العالم، وتأثيرات هذه التحديات على الدولة المصرية، لافتة إلى تداعيات فيروس كورونا ومتحوراته، وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، وما سببته من نقص شديد في الطاقة، مما أدى إلى حدوث اضطرابات في سلاسل التوريد والإمدادات مما نتج عنه ارتفاع اسعار الشحن، والنقص الشديد في السلع الاستراتيجية الأساسية من الغذاء والطاقة وهو ما أدى إلى الارتفاع الكبير في الأسعار، مضيفة أن دول كثيرة عانت من توقف الانتاج نتيجة الإغلاق بسبب هذه الأزمات وقامت الدول بعمل حزم تحفيزية لاعادة الانتاج قدرت قيمتها ب 16 تريليون دولار، وقد نتج عن هذه الحزم زيادة الطلب على السلع والخدمات ونقص في العرض مما تسبب في أزمة تضخمية شديدة أخر عام 2021.وأوضحت السعيد أن تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية كانت بسبب الدور الكبير لهاتين الدولتين في حركة التجارة الدولية، مشيرة إلى أن نسبة 53% من صادرات العالم من بذور زيت عباد الشمس ، 30% من صادرات العالم من القمح ،14% من صادرات الذرة ، 17% من الانتاج العالمي للغاز، 12% من إنتاج النفط من هاتين الدولتين، موضحة أن معدل التضخم على المستوى العالمي في الربع الأخير من عام 2019 كان 2%، وقد وصل حاليا نتيجة هذه الأزمات إلى 8,6%.وأشارت السعيد إلى قيام البنوك المركزية على مستوى العالم برفع نسبة الفائدة للسيطرة على التضخم وهو ما يؤدي إلى ارتفاع تكلفة الاقتراض، وهروب رؤس الأموال من مناطق إلى المناطق الأكثر جذبا من حيث اسعار الفائدة، كما يؤثر ارتفاع أسعار الفائدة في السياسات الإنكماشية والتي تؤدي بدورها إلى التباطيء في النمو الاقتصادي، لافتة إلى انخفاض معدلات النمو المتوقعة لبعض الدول نتيجة الأزمات العالمية، إلى جانب توقع المؤسسات المالية الدولية والخبراء الدوليين دخول العالم في موجة من الركود التضخمي، منوهة عن نتائج قمة العشرين المنعقدة في دولة إندونسيا خلال شهر نوفمبر الماضي، والتي تؤكد وجود حالة من عدم اليقين حول مستقبل الاقتصاد العالمي.وحول إجراءات الدولة المصرية لمواجهة التداعيات السلبية للأزمات والصدمات العالمية، أشارت السعيد إلى وجود 3 مؤشرات مهمة عند وضع السياسة الاقتصادية تتمثل في تحقيق نمو اقتصادي مستدام، مستويات مناسبة من التشغيل، استقرار في المستوى العام للأسعار، مؤكدة أن مصر وصلت في نهاية عام 2021 إلى وضع نموذجي بالنسبة لهذه المؤشرات، وحققت توازن كبير في مؤشرات السياسة الاقتصادية الكلية، لافتة إلى أن عام 2021 شهد تحقيق متوسط معدل نمو اقتصادي 7,1%، كما وصل معدل البطالة إلى 7,4%، كما كان متوسط معدل التضخم 5,2%، متابعة أن الدولة المصرية اتخذت اجراءات قصيرة الأجل للتخفيف من حدة الأزمات على المواطنين، إلى جانب وجود خطط متوسطة وطويلة الأجل لتعزيز قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة الصدمات.واستعرضت السعيد اجراءات الدولة المصرية خلال الفترة السابقة والتي تتمثل في رفع الحد الأدنى للأجور، إقرار علاوة استثنائية، مشروع القانون الخاص برفع حد الإعفاء الضريبي من 24 ألف إلى 30 ألف جنيه، إلى جانب الاستمرار في دعم الأسر المستهدفة من بطاقات التموين، عدم زيادة أية رسوم على المواطنين، علاوة على زيادة الدعم النقدي في وعدد المستفيدين من تكافل وكرامة، من 4.1 مليون أسرة إلى 5 ملايين أسرة، فضلا عن إجراءات ترشيد الإنفاق الحكومي، وضخ مجموعة كبيرة من السلع في الأسواق بأسعار مخفضة.وأشارت السعيد إلى زيادة الاستثمارات الخاصة بالبنية التحتية وذلك لتحريك معدلات النمو والتشغيل، وتعويض النقص في هذه الاستثمارات فيما قبل عام 2014، إلى جانب مواجهة تراجع الاستثمارات الخاصة نتيجة عدم الاستقرار السياسي خلال الفترة من 2011 إلى 2014، ووقت أزمة كوفيد 19، مؤكدة أنه من الصعب توفير متطلبات العملية الإنتاجية للقطاعات الاقتصادية بدون وجود بنية أساسية، مشيرة إلى دور هذه استثمارات البنية التحتية تحقيق العدالة المكانية والتي تعتبر مكون رئيس من مكونات العدالة الإجتماعية، ودور هذه الاستثمارات في انخفاض معدلات البطالة من 12% إلى 7,2% في 21/2022، وتحسين جودة البنية الأساسية، وجودة حياة للمواطنين، وهو ما انعكس على ترتيب مصر في المؤشرات الدولية مثل مؤشر جودة الطرق، ومؤشر التنافسية العالمية، المؤشرات الخاصة بالابتكار العلمي، الاتصالات.وأكدت السعيد أنه على الرغم من الزيادة السكانية الكبيرة خلال السنوات الأخيرة والتي وصلت إلى 30 مليون مواطن ، إلا أن نصيب الفرد من الاستثمارات العامة زاد 10 أضعاف خلال ال 15 عام الماضية.سلطت السعيد الضوء على إطلاق الحكومة المصرية لبرنامج الاصلاح الهيكلي ، والذي يستهدف القطاعات الانتاجية الصناعة والزراعة وتكنولوجيا المعلومات، ويؤدي إلى زيادة مرونة الاقتصاد المصري ويجعله قابل لامتصاص الصدمات، لأنه سيكون اقتصاد حقيقي، قائم على المعرفة وقادر على المنافسة، ويهدف البرنامج إلى زيادة نسبة مساهمة القطاعات الانتاجية في النمو ، موضحة أنه تم اختيار قطاعات الصناعة والزراعة وتكنولوجيا المعلومات في برنامج الاصلاحات الهيكلية لأنها قطاعات واعدة قادرة على النمو السريع، ووزنها النسبي في الناتج المحلي كبير، ولديها قدرة على التشابك مع باقي القطاعات.وأكدت السعيد أن القطاع الخاص شريك أساسى في عملية التنمية، حيث عززت الدولة دور القطاع الخاص، من خلال بعض القرارات الأخيرة كوثيقة تنظيم ملكية الدولة والشراكة مع القطاع الخاص وتفعيل بعض مواد قانون الاستثمار والرخصة الذهبية، إطلاق أول استراتيجية  للملكية الفكرية، سياسة الحياد التنافسي، إلى جانب إنشاء صندوق مصر السيادي بهدف تشجيع القطاع الخاص على الدخول في الاستثمارات المختلفة، فضلا عن تحويل منطقة قناة السويس الى مركز لوجيستي عالمي، إلى جانب إطلاق مجموعة من الحوافز الخضراء.وأشارت السعيد إلى محور رفع كفاءة ومرونة سوق العمل وتطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني بالشراكة مع القطاع الخاص، موضحة أن هناك فجوة بين مخرجات العملية التعليمية واحتياجات سوق العمل، ويهدف البرنامج إلى زيادة نسبة الملتحقين بالتعليم الفني، واعتماد مدارس التعليم الفني دوليا لتغيير الصورة الذهنية لهذا التعليم، إلى جانب اطلاق منصة لمجالس المهارات القطاعية

  • شارك علي تويتر
  • تم النسخ بنجاح
الخبر السابق
كل الأخبار
الخبر التالي

بيانات الحسابات القومية

بيانات الحسابات القومية

تواصل معنا

تواصل معنا

logo

رؤية مصر 2030

رؤية مصر 2030

app

أحدث الفيديوهات

المزيد من الفيديوهات

بيانات صحفية

اقرأ المزيد

مزيد من الأخبار

20 Jun
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية بشأن الانتهاء من الشق الاقتصادي لآلية مساندة الاقتصاد الكلي ودعم الموازنة
19 Jun
وزيرا «التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي» و«الاستثمار والتجارة الخارجية» يعقدان مؤتمرًا صحفيًا لإطلاق تقرير الاستثمار العالمي لمنظمة «أونكتاد» التابعة للأمم المتحدة
19 Jun
خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن تقرير الاستثمار العالمي الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية والتجارة «أونكتاد».. وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي:

من الموقع

  • رؤية الوزارة
  • برامج وخطط
  • وظائف
  • نبذة عن رؤية مصر 2030
  • بيانات الحسابات القومية
  • بيانات صحفية
  • خطة المواطن

مواقع ذات صلة

  • رؤية مصر 2030
  • إرادة - مبادرة إصلاح مناخ الأعمال في مصر
  • معهد التخطيط القومي
  • الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
  • جائزة مصر للتميز الحكومي
  • تطبيق شارك 2030
  • المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة
  • مرصد إجراءات كوفيد 19
  • المكتبة الالكترونية لوزارة التخطيط

تواصل معنا

  • الهاتف : 24070700-202
  • فاكس : 24070882
  • العنوان : الحي الحكومي - العاصمة الإدارية الجديدة

مقر الوزارة

كل الحقوق محفوظة - وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية و التعاون الدولي 2025

عن الموقع