Logo
English
القائمة
  • الرئيسية
  • عن الوزارة
    • رؤية الوزارة
    • مهام الوزارة
    • عن الوزيرة
    • وزراء التخطيط
  • التخطيط والمتابعة
    • مؤشرات الناتج المحلي
    • رؤية مصر 2030
    • برامج وخطط
    • المشروع القومي لتطوير قري الريف المصري حياة كريمة
    • منظومة أداء
    • المنظومة المتكاملة لإعداد ومتابعة الخطة الاستثمارية
  • التنمية الاقتصادية
    • المعيار الدولى لنشر البيانات
    • بيانات الحسابات القومية
  • إصدارات وتقارير
    • إصدارات الوزارة
      • السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية: السياسات الداعمة للنمو التشغيل
      • التقرير السنوي للوزارة
      • تقارير توطين أهداف التنمية المستدامة
      • التقارير الطوعية المحلية على مستوى المحافظات
      • دليل معايير الاستدامة البيئية
      • مراجعة الحوكمة العامة في مصر
      • الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للتمويل في مصر
      • التقرير الوطني الطوعي
      • دليل الخطة المستجيبة للنوع الاجتماعي
      • الإدارة الاستراتيجية
      • أوراق تحليل بيانات التعداد الاقتصادي
      • خطة المواطن
      • تقرير متابعة الاداء الاقتصادي والاجتماعي
      • تقرير الحصاد
      • المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية
      • آثار كوفيد-19 على الاقتصاد المصري
      • كن سفيرًا
    • مصر في التقارير الدولية
  • الإعلام
    • بيانات صحفية
    • مكتبة الصور
    • الوظائف
  • تواصل معنا

وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ردًا علي أسئلة السادة أعضاء مجلس النواب

الرئيسية / الإعلام / بيانات صحفية / وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ردًا علي أسئلة السادة أعضاء مجلس النواب



08 فبراير 2021

- جميع محافظات مصر يتم التعامل معها بنفس القدر من العدالة في التوزيع
- مبادرة حياة كريمة تستهدف 4500 قرية علي 3 سنوات باستثمارات تبلغ أكتر من 500 مليار جنيه ....وتفوق استثمارات العام الأول الـ 150 مليار جنيه
- العام 2021/2022 يشهد لأول مره توزيع استثمارات توجه للمراكز وليست المحافظات بزيادة في المتوسط 50% علي مستوي المراكز
- لتطبيق اللامركزية لابد من وجود بنية بشرية ومؤسسية قوية تستطيع تطبيق اللامركزية بكفاءة
- لأول مره مصر تقوم بتطبيق برنامج الإصلاح الهيكلي 
ألقت د. هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية اليوم بيان حول موقف الوزارة بشأن تنفيذ برنامج الحكومة وذلك خلال مشاركتها بالجلسة التشريعية الثانية والعشرين بالدورة الحالية لمجلس النواب.
وأكدت د.هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية خلال ردها علي أسئلة السادة أعضاء مجلس النواب أن جميع محافظات مصر يتم التعامل معها بنفس القدر من العدالة في التوزيع، متابعه أنه يتم مراعاة تحقيق قدر كبير من التوازن من خلال زيادة الاستثمارات العامة بنسبة كبيرة سنويًا مع الحفاظ علي تخفيض نسب العجز.وردًا علي سؤال حول القري المصرية أوضحت السعيد أن التوزيع علي مستوي المحافظات يكون وفقًا لمؤشرات يتم اعتمادها من خلال لجنة الخطة والموازنة وذلك بالنظر لنسبة الفقر في المحافظة وعدد السكان ونسبة الأميين ونسبة البطالة في المحافظة وليس فقط عدد السكان، ولفتت السعيد إلي مشكلة الصرف الصحي باعتبارها إحدي المشكلات التي تواجه جميع القري والمحافظات في مصر، موضحة أن نسبة التغطية بلغت 24% منذ عامين لترتفع خلال العامين لـ 38%، مؤكدة أنها تعد نسبة وطفرة كبيرة جدًا مع العلم أن حجم استثمارات الصرف الصحي يستحوذ علي 60% من إجمالي الانفاق وهو يمثل حجم كبير من الاستثمار الموجه للصرف الصحي.وفيما يتعلق بالأسئلة الموجهة حول مبادرة حياة كريمة أشارت السعيد إلي توجيهات سيادة الرئيس بشأن مبادرة حياة كريمة بمرحلتيها الأولي والثانية موضحة أن المبادرة تستهدف 4500 قرية علي 3 سنوات باستثمارات تبلغ أكتر من 500 مليار جنيه موضحة أن استثمارات العام الأول تفوق 150 مليار جنيه، مؤكدة علي تضافرجهود أجهزة الدولة كافة للإسراع من تنفيذ تلك المشروعات في 3 سنوات .وأجابت السعيد عن الأسئلة المتعلقة ببحث الدخل والانفاق وكيفية انخفاض معدل الفقر موضحة أن بحث الدخل والانفاق الذي يجريه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء يستمرلمدة عام ونصف العام علي أرض الواقع حيث يقوم الباحثون بزيارة للأسر لتحديد مستوي الانفاق ومستوي دخل الأسر ونسب توزيع الدخل، مؤكدة أن البحث يعتمد علي بيانات حقيقية بالفعل، متابعه أن تم إيقاف البحث قبل كوفيد 19 حيث لا يمكن الاستمرار في بحث له سلسلة زمنية ويتم مقارنته في ظروف استثنائية، مضيفة أن ذلك البحث يتم إجرائة كل عامين فلابد أن يتم ويتوقف عند فترة ليست استثنائية ، موضحة أنه لإجراء مقارنة اقتصادية سليمة لابد وأن تكون المقارنة لفترات مستقرة اقتصاديًا وسياسيًا واجتماعيًا ، متابعه أنه لابد لهذا البحث أن يتم في ظروف ثابته.وفيما يتعلق بالأسئلة حول اللامركزية أجابت السعيد مشيرة إلي أن العام 2021/2022 يشهد لأول مره توزيع استثمارات يوجه للمراكز وليست المحافظات بزيادة في المتوسط 50% علي مستوي المراكز، لافتة إلي أن قانون التخطيط العام يضم قدر كبير منه علي سياسة اللامركزية ، ويتم إعطاء المحافظات سقوف تمويليلة بالإضافة إلي المرونة لتحقيق مستهدفات معينة من تخفيض نسب الفقر والبطالة مع تحسين الخدمات، متابعه أنه وبالحديث عن اللامركزية الحقيقية فلايمكن تطبيق اللامركزية في ظل وجود بنية مؤسسية وبنية بشرية تحتاج لإعادة تأهيل ورفع كفاءات ، مضيفة أنه لتطبيق اللامركزية لابد من وجود بنية بشرية ومؤسسية قوية تستطيع تطبيق اللامركزية بكفاءة حتي لا يكون هناك إهدار في الموارد.وردًا عن الأسئلة المتعلقة بزيادة عدد السكان وحجم الاستثمارات الأجنبية أشارت السعيد إلي أنه علي الرغم من زيادة عدد السكان إلا أن نسب الادخار منخفضة بما ينعكس علي نسب الاستثمار في الناتج وبالحديث، متابعة أن مصر لازالت تستحوذ علي المرتبة الأولي في أفريقيا فيما يخص حجم الاستثمارات الأجنبية علي الرغم من انخفاض حجم الاستثمارات الأجنبية علي مستوي العالم.كما أجابت السعيد حول الأسئلة المتعلقة برؤية مصر 2030 موضحة أن الرؤية تم وضعها في فبراير 2016مؤكدة أنها وثيقة حيه وبالتالي فهناك مستتبعات واحتياجات اضطرت الدولة بالنظر إلي تحديث الرؤية ، مؤكدة أن هناك اتفاق علي الأهداف لكن الطريقة لتنفيذ ذلك الهدف هي التي يتم تغيرها بناءًا علي المستهدفات، موضحة أنه تم البدء في تحديث الرؤية بناءَا علي برنامج الإصلاح الاقتصادي والذي تم تطبيقة لأول مره في مصر، مضيفة أن هذا البرنامج كان له مستتبعات لابد وأن تنعكس علي الرؤية ودمج بعض القضايا التي لم تكن تتضمنها الرؤية كقضية الشمول المالي والنمو السكاني وقضية ندرة المياه.وردت د.هالة السعيد علي السؤال المتعلق ببرنامج الإصلاح الهيكلي قائلة أنه لأول مره مصر تقوم بتطبيق هذا البرنامج حيث يضم الكثير من التفاصيل والكثير من الاجراءات التي تتم مع كافة الوزارات المعنية حتي يتم تنويع الاقتصاد موضحة أن أبرز ما به هو مرونة سوق العمل ، مؤكدة أهمية وجود مرونة سوق العمل وكفاءة التدريب المهني في دولة بها تكنولوجيا وبها نسبة كبيرة من الشباب كمصر ، لافتة إلي القيام بالتنسيق لتوفيرمجلس لكل قطاع يحدد مواصفاته كتدريب مهني وربط مخرجات التعليم بالمدارس الفنية وانشاء مدارس وكليات تكنولوجية.وفيما يتعلق بالسؤال حول الأصول غير المستغلة والصندوق السيادي أوضحت السعيد أنه يتم حصر تلك الأصول وفقًا للبيانات التي يتم الحصول عليها من المحافظات ، مع قيام لجنة بالنزول لمتابعة تلك الأصول علي أرض الواقع، وحول الصندوق السيادي والوزارات لفتت السعيد إلي أن الصندوق استطاع القيام بمجموعة كبيرة من الشراكات المهمة سواء في الصناعات الثقيلة أو في البرامج الخاصة بالاستثمار وفيما يخص بتطوير منطقة باب العزب أشارت السعيد أنه يتم تطويرها لتصبح مقصدًا تراثيًا فكريًا ثقافيًا.وردًا علي السؤال المتعلق بالتعليم أشارت السعيد إلى أهمية التعليم في بناء الانسان وتغيير المجتمعات واستدامة النمو الاقتصادي، ولذلك له أولوية في توزيع الاستثمارات لافتة إلى انخفاض معدلات البطالة وتزايد معدلات التشغيل خلال الفترة الحالية، مؤكدة أن سوق العمل ديناميكي ويحتاج الى تخصصات ومهارات غير متوافرة في خريجي الجامعات التقليدية لذلك تزيد نسبة بطالة في هؤلاء الخريجين، لذلك كان هناك اتجاه لانشاء الجامعات التكنولوجية والكليات التطبيقية، وأضافت السعيد أن هناك خطة لمدة ثلاث سنوات لخفض كثافة الفصول بالمحافظات وبالفعل انخفضت الكثافة في بعض المحافظات.وأوضحت السعيد أن هناك خطة متوسطة المدى تنبع من رؤية مصر 2030، لافته إلي قيام وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية خلال العام الماضي باعداد تقرير بعنوان حصاد مرحلة البناء وسيتم إتاحة المتابعة الميدانية للسادة أعضاء المجلس الموقر لمتابعة تنفيذ الخطة الاستثمارية على أرض الواقع.وردًا علي السؤال المطروح حول خطة تنمية الاسرة أكدت السعيد أنها تتم من خلال ضبط النمو السكاني، والارتقاء بخصائص السكان وجودة حياة المواطن كالتعليم، والصحة، وفرص العمل، والتمكين الاقتصادي، والثقافة، لافتة إلى أنه في أخر 9 سنوات وصلت الزيادة في عدد السكان إلى 20 مليون مواطن، مؤكدة أن زيادة معدلات النمو السكاني تلتهم نتائج وثمار التنمية وتقلّل نصيب الفرد من الإنفاق على التعليم والصحة والإسكان والنقل والمواصلات وترتكز الخطة على خمسة محاور هي: تحقيق التمكين الاقتصادي للسيدات بتنفيذ حِزمة واسعة من برامج التدريب وبناء القدرات وريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة، والتدخّل الخدمي لضمان توفير وسائل تنظيم الأسرة، والتدخّل الثقافي والإعلامي والتعليمي لرفع وعي المواطن المصري بالقضية السكانية، والتحوّل الرقمي للوصول الذكي للفئات الـمُستهدفة، والتدخّل التشريعي لوضع إطار حاكم لسياسات التعامُل مع القضية السكانية.وردًا علي السؤال المتعلق بجائزة التميز الحكومي أشارت السعيد إلي أنها تهدف إلى تحفيز ونشر ثقافة الجودة والتميّز في الـمُؤسّسات الحكومية، وقد تم زيادة أعداد جوائز التميّز من 15 جائزة في الدورة الأولى إلى 19 جائزة في الدورة الثانية، بنسبة زيادة بلغت 27%، وزيادة أعداد الـمُتدرّبين من 3699 مُتدرّباً في الدورة الأولى إلى 6660 مُتدرّباً في الدورة الثانية بنسبة زيادة 80%.

  • شارك علي تويتر
  • تم النسخ بنجاح
الخبر السابق
كل الأخبار
الخبر التالي

بيانات الحسابات القومية

بيانات الحسابات القومية

تواصل معنا

تواصل معنا

logo

رؤية مصر 2030

رؤية مصر 2030

app

أحدث الفيديوهات

المزيد من الفيديوهات

بيانات صحفية

اقرأ المزيد

مزيد من الأخبار

28 Sep
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تستقبل المدير المنتدب والرئيس التنفيذي للشؤون المالية لمجموعة البنك الدولي لبحث تعزيز التعاون والشراكات التنموية
27 Sep
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تبحث مع وزيرة التضامن الاجتماعي الخطة الاستثمارية للوزارة لعام 2025/2026 واستراتيجية التضامن الاجتماعي ضمن السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية
27 Sep
وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تستقبل وزير الشباب والرياضة ورئيس هيئة النيابة الإدارية لبحث توسيع نطاق تجربة التصويت الإلكتروني بالانتخابات

من الموقع

  • رؤية الوزارة
  • برامج وخطط
  • وظائف
  • نبذة عن رؤية مصر 2030
  • بيانات الحسابات القومية
  • بيانات صحفية
  • خطة المواطن

مواقع ذات صلة

  • رؤية مصر 2030
  • إرادة - مبادرة إصلاح مناخ الأعمال في مصر
  • معهد التخطيط القومي
  • الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
  • جائزة مصر للتميز الحكومي
  • تطبيق شارك 2030
  • المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة
  • مرصد إجراءات كوفيد 19
  • المكتبة الالكترونية لوزارة التخطيط

تواصل معنا

  • الهاتف : 24070700-202
  • فاكس : 24070882
  • العنوان : الحي الحكومي - العاصمة الإدارية الجديدة

مقر الوزارة

كل الحقوق محفوظة - وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية و التعاون الدولي 2025

عن الموقع